( زَعمتْ سَخينةُ أنْ ستغلِبُ ربَّها ... ولَيُغلبَنَّ مُغالِبُ الغَلاّبِ )
وأمّا استنشادُه إِيّاهُ فكثيرٌ . من ذلك الخبرُ المعروفُ في استنشادهِ - حين اسْتَسقى فسُقيَ - قولَ أبي طالب - الكامل - :
( وأبيضَ يُسْتَسقى الغَمامُ بِوَجْههِ ... ثِمالُ اليَتامى عِصْمَةٌ للأَرامِلِ )
( يُطيفُ به الهُلاَّكُ من آلِ هاشمٍ ... فَهُمْ عِندهُ في نِعمةٍ وفَواضلِ )
الأبيات